للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - الكلام في أبي سلام ممطور الحبشي فقد وثقه الدارقطني والعجلي وأخرج له مسلم لكن يرى الباحث أنها في المتابعات المنتقدة وانتقد على الباحث كريم بن محمد الإسمعلاوي بأنها أصول فلتحرر.

٣ - قال أبو بكر الخلال في «السنة» (٥/ ٥٥) رقم (١٥٩٨) - قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: ثنا وَكِيعٌ، قَالَ: ثنا سُفْيَانُ، عَنْ عَوْفٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي الْحَسَنِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: «مَنْ تَرَكَ أَرْبَعَ جُمَعٍ مُتَوَالِيَاتٍ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَقَدْ نَبَذَ الْإِسْلَامَ وَرَاءَ ظَهْرِهِ»

وتابع سفيان هشيم أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (٥٥٣٦). والإسناد الأول صحيح وفي المتابعة عنعنة هشيم.

وتابع سعيد بن أبي الحسن عكرمة أخرجه الشافعي كما في «مسنده» (٧٠) وفيه إبراهيم بن محمد وسبق الكلام فيه فجدد به عهدًا.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٣/ ٢٢) حديث: «مَنْ غَسَّلَ مَيِّتًا فَكَتَمَ عَلَيْهِ غُفِرَ لَهُ أَرْبَعِينَ كَبِيرَةً، وَمَنْ حَفَرَ لِأَخِيهِ قَبْرًا حَتَّى يَجُنَّهُ فَكَأَنَّمَا أَسْكَنَهُ مَسْكَنًا مَرَّةً حَتَّى يُبْعَثَ» وأن شيخنا قال للباحث أحمد بن عيد بتاريخ (٢٥) من ذي الحجة (١٤٤٢ هـ) الموافق (٦/ ٨/ ٢٠٢١ م): راجع الحديث بدقة فلم يثبت لدي خبر في فضل التغسيل والتكفين والدفن.

ثم أكد هذه النتيجة مع الباحث: حسام الإسمعلاوي بتاريخ (٢) ذي الحجة (١٤٤٣ هـ) موافق (٣١/ ٧/ ٢٠٢٢ م).

<<  <  ج: ص:  >  >>