للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قلت أبو أويس: الظاهر لدي كما قلت من قبل: أن سنده حسن.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٣/ ٤٧) حديث: «أَيُّهُمْ أَكْثَرُ أَخْذًا لِلْقُرْآنِ»، فَإِذَا أُشِيرَ لَهُ إِلَى أَحَدِهِمَا قَدَّمَهُ فِي اللَّحْدِ، وَقَالَ: «أَنَا شَهِيدٌ عَلَى هَؤُلَاءِ يَوْمَ القِيَامَةِ»، وَأَمَرَ بِدَفْنِهِمْ فِي دِمَائِهِمْ، وَلَمْ يُغَسَّلُوا، وَلَمْ يُصَلّ عَلَيْهِمْ».

ثم أكد شيخنا النتيجة السابقة بتاريخ (٥) شوال (١٤٤٣) موافق (٥/ ٦/ ٢٠٢٢ م): وأفاد أن الطرق المرسلة عن الزهري فيها ضعف واختلاف وينظر تحرير سماع الزهري من عبد الرحمن بن كعب بن مالك فقد نفاه ابن الطبري كما نقله الباحث: محمد الصغير.

•سبق في «سلسلة الفوائد» (٣/ ٦٧) زيادة: «حَيْثُمَا مَرَرْتَ بِقَبْرِ مُشْرِكٍ، فَبَشِّرْهُ بِالنَّارِ» وأنها معلة بالإرسال وقد كان شيخنا صححها في «تفسير آل عمران» (١/ ٧٩) فكتب: صحيح بمجموع طرقه. ثم تراجع عن هذه الزيادة مع الباحث: أبي حمزة السويسي بتاريخ (١٢) محرم (١٤٤٤ هـ) موافق (١٠/ ٨/ ٢٠٢٢ م): فكتب: الزيادة هذه فيها مقال.

•سبق في «سلسلة الفوائد» (٣/ ١٦٩): قول أبي عبيد: وَقَدْ أَجْمَعَتِ الْعُلَمَاءُ أَنْ لَا يُعْطَى مِنَ الزَّكَاةِ فِي دَيْنِ مَيِّتٍ.

ثم نقل الباحث سيد البدوي أقوالا لبعض العلماء تخرم الإجماع ثم ناقش المسألة مع شيخنا الباحث: محمود السجاعي بتاريخ (١٧) رمضان (١٤٤٣ هـ) موافق (١٨/ ٤/ ٢٠٢٢ م) فأكد النتيجة السابقة وقال: لم يثبت في الباب خبر وننقل قول الجمهور بالمنع.

•سبق في «سلسلة الفوائد» (٣/ ١٠٣) حديث: «كُنَّا نَعُدُّ الِاجْتِمَاعَ إِلَى أَهْلِ

<<  <  ج: ص:  >  >>