ثم أكد شيخنا النتيجة السابقة بتاريخ (٥) شوال (١٤٤٣) موافق (٥/ ٦/ ٢٠٢٢ م): وأفاد أن الطرق المرسلة عن الزهري فيها ضعف واختلاف وينظر تحرير سماع الزهري من عبد الرحمن بن كعب بن مالك فقد نفاه ابن الطبري كما نقله الباحث: محمد الصغير.
•سبق في «سلسلة الفوائد»(٣/ ٦٧) زيادة: «حَيْثُمَا مَرَرْتَ بِقَبْرِ مُشْرِكٍ، فَبَشِّرْهُ بِالنَّارِ» وأنها معلة بالإرسال وقد كان شيخنا صححها في «تفسير آل عمران»(١/ ٧٩) فكتب: صحيح بمجموع طرقه. ثم تراجع عن هذه الزيادة مع الباحث: أبي حمزة السويسي بتاريخ (١٢) محرم (١٤٤٤ هـ) موافق (١٠/ ٨/ ٢٠٢٢ م): فكتب: الزيادة هذه فيها مقال.
•سبق في «سلسلة الفوائد»(٣/ ١٦٩): قول أبي عبيد: وَقَدْ أَجْمَعَتِ الْعُلَمَاءُ أَنْ لَا يُعْطَى مِنَ الزَّكَاةِ فِي دَيْنِ مَيِّتٍ.
ثم نقل الباحث سيد البدوي أقوالا لبعض العلماء تخرم الإجماع ثم ناقش المسألة مع شيخنا الباحث: محمود السجاعي بتاريخ (١٧) رمضان (١٤٤٣ هـ) موافق (١٨/ ٤/ ٢٠٢٢ م) فأكد النتيجة السابقة وقال: لم يثبت في الباب خبر وننقل قول الجمهور بالمنع.