ثم عرضه الباحث هشام بن مجدي السويفي فكتب شيخنا معه بتاريخ ١٩/ ١/ ٢٠٢٣ م: تراجع ترجمة جبر بن حبيب ومن روى عنه ومن روى له.
وكتب على أم كلثوم بنت أبي بكر ﵁ بعد ما اختار أنها الصواب في الطرق: لم نقف لها على كبير موثق.
فلما ذكّرته بإخراج مسلم لها قال تنظر كيف أخرج لها.
• سبق في «سلسلة الفوائد»(٧/ ٥٥) حديث: «مَنْ بَاتَ طَاهِرًا، بَاتَ فِي شِعَارِهِ مَلَكٌ، فَلَمْ يَسْتَيْقِظْ إِلَّا قَالَ الْمَلَكُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَبْدِكَ فُلَانٍ؛ فَإِنَّهُ بَاتَ طَاهِرًا» وأن شيخنا ضعفه مع الباحث إسماعيل بن موسى، ثم بحثه الباحث فاروق بن فاروق الحسيني بتاريخ ١٥/ جمادى الأولى ١٤٤٤ موافق ٨/ ١/ ٢٠٢٣ م فأضاف:
١ - أن ميمون بن زيد خالف ابن المبارك في السند فأبدل سليمان الأحول بسليمان بن الربيع وأبدل أبا هريرة بابن عمر وفي السند إلى ميمون وهب بن يحيى بن زمام مجهول أخرجه البزار كما في «كشف الأستار»(٢٨٨) والطبراني في «الكبير»(١٣٦٢١).
٢ - لم يروه عن العباس بن عتبة إلا إسماعيل بن عياش ولم يتابعه أحد إنما رواه عن إسماعيل بن عياش اثنان: