للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

غُنَيْم بن قيس لم يوثقه فيما نَقَل أخونا إبراهيم إلا النَّسَائي وابن حِبان وابن سعد، وهم مما (١) لا تطمئن النفس لانفرادهم بالتوثيق، خاصة في هذا المقام الذي تَضمَّن متنًا غريبًا، والذي انفرد فيه ثابت عن غُنَيْم بالرواية. والله أعلم.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٥/ ١٥٥) في الهامش السطر الأول جملة: «الصف الثالث» صوابه: «المرحلة الثانوية» من إملاء الباحث إبراهيم بن سليمان المنياوي بتاريخ (٢٨/ جمادى الآخرة ١٤٤٤ موافق ٢١/ ١/ ٢٠٢٣ م بالمكتبة الكبرى).

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٥/ ٢٩٥ - ٢٩٧) التعليق على حديث أبي هريرة : عَنْ رَسُولِ اللَّهِ قَالَ: «مَا مِنْ أَحَدٍ يُسَلِّمُ عَلَيَّ، إِلَّا رَدَّ اللَّهُ ? إِلَيَّ رُوحِي حَتَّى أَرُدَّ» (٢). ا هـ.

وكَتَب شيخنا مع الباحث: محمد بن عبد التواب، بتاريخ (٢٤) جُمادَى الآخرة (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢٧/ ١/ ٢٠٢٢ م):

١ - غرابة المتن.

٢ - الكلام في أبي صخر بما حاصله أن يُتوقف فيما ينفرد به من العقيدة.

٣ - الكلام في ابن قُسَيْط وسماعه أيضًا من أبي هريرة.


(١) ممن.
(٢) تابع الإمامَ أحمد جماعةٌ أخرجه أبو داود (٢٠٤١) وغيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>