للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وتابع النضرَ عفانُ، أخرجه أحمد (٢٦٤٦٤) وتابع حمادًا أبانُ العطار، أخرجه أحمد (٢٦٤٦٥).

واختُلف فيه على عاصم على أكثر من وجه، مع الاقتصار على بعض المتن.

منها ما أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» رقم (٣٤٧): حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجُعْفِيُّ، عَنْ زَائِدَةَ، عَنْ عَاصِمِ بْنِ أَبِي النَّجُودِ، عَنِ الْمُسَيَّبِ بْنِ رَافِعٍ، عَنْ حَفْصَةَ قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللهِ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ، جَعَلَ يَدَهُ الْيُمْنَى تَحْتَ خَدِّهِ الْأَيْمَنِ، وَكَانَتْ يَمِينُهُ لِطَعَامِهِ وَشَرَابِهِ وَطُهُورِهِ وَمَائِهِ، وَكَانَتْ شِمَالُهُ لِمَا سِوَى ذَلِكَ.

• والخلاصة: إِنْ سَلِم الخبر من اضطراب عاصم، فالمُسيَّب لم يَسمع من الصحابة إلا البراء. وسَوَاء الخُزاعي مقبول.

وكَتَب شيخنا مع الباحث/ إسماعيل بن حامد، بتاريخ (١٩) ربيع الأول (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢٥/ ١٠/ ٢٠٢١ م): سنده ضعيف.

<<  <  ج: ص:  >  >>