• والثمرة من ذلك زيادة الإيمان ورسوخ اليقين، والاجتهاد في تجويد العمل وإتقانه.
ثالثًا - الاستدلال بالخلق على الخالق، كما في قصص خليل الرحمن إبراهيم ﵇، قال تعالى: ﴿فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَاقَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (٧٨) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾