للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

التغاضي عن ذلك لكون أبيه صاحب القصة لكن ثم غرابة بالمتن وهي لما أمر رسول الله بالناقوس ليضرب (١).


(١) هي «لَمَّا أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ بِالنَّاقُوسِ لِيُضْرَبَ بِهِ لِلنَّاسِ فِي الجَمْعِ لِلصَّلَاةِ».

<<  <  ج: ص:  >  >>