وقال النووي في «المجموع»(٢/ ١٨٠): ولا بأس أن يقال: (مسجد فلان) و (مسجد بني فلان) على سبيل التعريف.
وقال ابن حجر في «فتح الباري»(٣/ ١٥٣): وهذا وإن كان من قول عبد الله بن عمر ليس مرفوعًا، إلا أن تعريف المسجد بذلك يدل على اشتهاره بهذه الإضافة في زمن المسابقة، ولم يشتهر في زمن النبي ﷺ بين المسلمين شيء