للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إلا وهو غير ممتنع؛ لأنه لو كان محظورًا لما أَقَر عليه، خصوصًا الأسماء؛ فقد كان النبي يُغيِّر أسماء كثيرة يَكرهها من أسماء الأماكن والآدميين، ولم يُغيِّر هذا الاسم للمسجد، فدل على جوازه.

أفاده الباحث محمد بن رمضان شرموخ (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢٠٢٢ م) مع شيخنا، حَفِظهما الله، واختار شيخنا رأي الجمهور.

<<  <  ج: ص:  >  >>