وتابعه الوليد بن مَرْوان، وهو مجهول، أخرجه الطبراني في «الدعاء»(٣٨٩).
وتابعهم رَوْح بن القاسم، كما في «المُزكَّيات»(٥٥) وقال الدارقطني عقبه: غريب عن رَوْح بن القاسم، تَفرَّد به عيسى بن شُعيب.
• والخلاصة: أن هذا الأثر من الغيبيات التي فيها غرابة، والأصح فيه الوقف، وهو الذي رجحه النَّسَائي والبيهقي، والدارقطني في «العلل»(١١/ ٣٠٨). والله تعالى أعلم.
٣ - عبد العزيز بن أبان وهو متروك، أخرجه ابن الأعرابي في «معجمه»(٣٨٠).
• والخلاصة: في سند هذا الخبر عبد الله بن محمد بن عقيل، وهو إلى الضعف أقرب. وقال الترمذي عقبه: هَذَا الْحَدِيثُ أَصَحُّ شَيْءٍ فِي هَذَا الْبَابِ وَأَحْسَنُ.