للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

سُئِلَ جَابِرٌ عَنِ الْكَفَنِ، فَأَخْبَرَ أَنَّ النَّبِيَّ خَطَبَ يَوْمًا، فَذَكَرَ رَجُلًا قُبِضَ فَكُفِّنَ فِي كَفَنٍ غَيْرِ طَائِلٍ. فَذَكَرَ مِثْلَهُ.

فقال سليمان بن موسى بدل أبي الزبير، أخرجه أحمد (١٤١٤٦)، ورواية سليمان بن موسى عن جابر مرسلة، قاله الحافظ المزي.

وتابع ابنَ جُريج:

١ - ٢٣ - زكريا بن إسحاق وأيوب السَّختياني وحسين بن واقد. أخرجه أحمد (١٤٥٢٤، ١٤٩٩٣، ١٥٠٨٧) مختصرًا.

٤ - حجاج بن أرطأة، أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» (١١٤٥٧) وزاد: «فإن لم يجد فليُكفنه في بردي حبرة».

٥ - ابن لَهيعة واختُلف عليه، تارة عن أبي الزبير، أخرجه أحمد (١٤٧٦٦) وزاد: «وصَلُّوا على الميت أربع تكبيرات من الليل والنهار سواء» وتارة عن عبيد الله بن أبي جعفر عن أبي الزبير. أخرجه الطحاوي في «شرح معاني الآثار» (٢٩٣٣) وابن لهيعة ضعيف، بخاصة في رواية غير العبادلة عنه. وقد اختُلف عليه.

٦ - إبراهيم بن يزيد المكي، أخرجه ابن ماجه (١٥٢١) وفيه: «ولا تَدفنوا موتاكم بالليل إلا أن تضطروا» وإبراهيم بن يزيد متروك.

وتابع أبا الزبير اثنان:

١ - نصر بن راشد واختُلف عليه، فتارة عن جابر، وأخرى عمن حدثه عن جابر. أخرجه أحمد (١٥٢٨٧) وزاد نسبة الرجل الذي لم يُصَلِّ عليه النبي

<<  <  ج: ص:  >  >>