للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وتابع أبا الوَدَّاك عطية العوفي، أخرجه أحمد (١١٤١٤) وأبو يعلى (١٢٠٦) وغيرهما.

والخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث سلمان الكردي، بتاريخ (٢٧) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (١٢/ ٩/ ٢٠٢٣ م): هل يُحسَّن بالمجموع- أعني بحديث أبي سعيد وجابر- أو لا؟ فيه الوجهان. اه.

والحديث الثالث: ما أخرجه الحاكم في «مستدركه» رقم (٧٣٠٨): فَحَدَّثَنَاهُ أَبُو الْوَلِيدِ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَان، حَدَّثَنَا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْوَاسِطِيُّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ : «ذَكَاةُ الْجَنِينِ إِذَا أُشْعِرَ ذَكَاةُ أُمِّهِ، وَلَكِنَّهُ يُذْبَحَ حَتَّى يَنْصَافَّ مَا فِيهِ مِنَ الدَّمِ».

تابع محمدَ بن إسحاق على الرفع أيوبُ بن موسى، أخرجه الطبراني (٩٤٥٣) وعبيد الله بن عمر، أخرجه الدارقطني (٤٧٣١) وغيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>