للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ - عَنْ أَبِي قَتَادَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ : «لَا تَنْتَبِذُوا الزَّهْوَ وَالرُّطَبَ جَمِيعًا، وَلَا تَنْتَبِذُوا الزَّبِيبَ وَالتَّمْرَ جَمِيعًا، وَانْتَبِذُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى حِدَتِهِ» (١).

٤ - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللهِ عَنِ الزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ، وَالْبُسْرِ وَالتَّمْرِ، وَقَالَ: «يُنْبَذُ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا عَلَى حِدَتِهِ» (٢).

٥ - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: نَهَى النَّبِيُّ أَنْ يُخْلَطَ التَّمْرُ وَالزَّبِيبُ جَمِيعًا، وَأَنْ يُخْلَطَ الْبُسْرُ وَالتَّمْرُ جَمِيعًا، وَكَتَبَ إِلَى أَهْلِ جُرَشَ يَنْهَاهُمْ عَنْ خَلِيطِ التَّمْرِ وَالزَّبِيبِ (٣).

٦ - عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَدْ نُهِيَ أَنْ يُنْبَذَ الْبُسْرُ وَالرُّطَبُ جَمِيعًا، وَالتَّمْرُ وَالزَّبِيبُ جَمِيعًا (٤).

٧ - عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ نَهَى عَنِ الْخَلِيطَيْنِ (٥).


(١) أخرجه مسلم (١٩٨٧).
(٢) أخرجه مسلم (١٩٩٠).
(٣) أخرجه مسلم (١٩٩١).
(٤) أخرجه مسلم (١٩٨٨).
(٥) ضعيف: أخرجه أبو داود الطيالسي في «مسنده» رقم (١٥٨٤): حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ: حَدَّثَنِي حَرْبُ بْنُ شَدَّادٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ عَائِشَةَ ، بِهِ.

<<  <  ج: ص:  >  >>