الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث عبد الرحمن بن صالح، إلى ثلاثة أشياء:
١ - روايات لم تَذكُرها.
٢ - أبو حمزة ليس من أصحاب ابن عباس المشاهير، وليس له إلا هذا الحديث مرفوعًا عن ابن عباس، قاله النووي في «شرحه» وقال العُقيلي: لا يُتابَع على حديثه، ولا يُعرَف إلا به. وترجمته مُختلَف فيه.
٣ - (وكان كاتبه) الظاهر أنها مُدرَجة، لكن لا ندري مَنْ أدرجها.