• والخلاصة: أن جمهور الرواة عن شعبة بذكر أبي يحيى دون نسبة إلا شيبان قال أبو يحيى مولى جعدة، وفي رواية عن محمد بن جعفر كالجماعة وفي أخرى قال: أبا عثمان بدل أبا يحيى وهو مجهول كما قال غير واحد كما في التهذيب.
• والخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث/ كريم بن سيد أحمد الأقصري في سنده بعض الكلام ولمتنه شواهد.
• تنبيه: لفظ: «وَشَاهِدُ الصَّلَاةِ يُكْتَبُ لَهُ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ حَسَنَةً، وَيُكَفَّرُ عَنْهُ مَا بَيْنَهُمَا» لم تأت في بعض الطرق عن شعبة وفي سندها أبو يحيى المجهول كما سبق (١).
(١) وانظر: «ما اختلف في رفعه ووقفه من أحاديث الطهارة والصلاة» (٣/ ١٥٥٠) د عوَّاد بن حميِّد الرُّويثيّ.