للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ورواية معمر متكلم فيها عن ثابت كما سبق في «سلسلة الفوائد» (٢/ ٢٠).

وتابعهما على الوصل (١) سليمان بن المغيرة لكن قال: «إذا صلى قال».

والخلاصة: أن ظاهر إسناده الصحة كما سبق في «سلسلة الفوائد» (٥/ ٤٨٩) ثم أكد شيخنا هذه النتيجة مع الباحث: أبي عائشة محمد بن جمال الجيزاوي بتاريخ (٦) جمادى الأولى (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٠/ ١١/ ٢٠٢٣ م) فكتب: الأظهر أن الأصح هنا بناء على ما أورده الأخ محمد جمال من التخريج أن الصواب (حنين بعد الفجر) والله أعلم.


(١) اختلف عليه فتارة موصلًا كما في روايتي عفان بن مسلم وابن مهدي عنه أخرجه أحمد (١٨٩٣٧، ٢٣٩٢٧) وتارة موقوفًا كما في «الآحاد والمثاني» (٢٨٨)، وتارة مرسلا كما عند العقيلي في «الضعفاء» (١٦٠٧) وحكى أبو حاتم في «العلل» (١٦٥٥) الخلاف ورجح طريق حماد.

<<  <  ج: ص:  >  >>