أولًا- تنصيص العلماء على توهيم عبد الرزاق.
ثانيًا- أحاديث ليست في «المُصنَّف» ولم تأتِ إلا من طريقه مع نكارة المتن.
ثالثًا- إذا كان الحديث في «المُصنَّف» على الرفع، وفي «الصحيحين» فيه خلاف، كحديث فقء موسى عين مَلَك الموت.
ومن الأمثلة التي أفادني بها الباحث عقب المجلس:
١ - حديث «البس جديدًا، وعش حميدًا».
٢ - حديث اختصاره: «لأطوفن الليلة» وقد سبق.
٣ - حديث: «النار جبار».
٤ - وسبق حديث: «أَنْتَ سَيِّدٌ فِي الدُّنْيَا وَسَيِّدٌ فِي الْآخِرَةِ، مَنْ أَحَبَّكَ فَقَدْ أَحَبَّنِي، وَحَبِيبُكَ حَبِيبُ اللَّهِ، وَعَدُوُّكَ عَدُوِّي وَعَدُوِّي عَدُوُّ اللَّهِ، الْوَيْلُ لِمَنْ أَبْغَضَكَ مِنْ بَعْدِي».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute