وخالفهم يزيد بن هارون فزاد:«وكانوا يتذاكرون الشعر وحديث الجاهلية عند رسول الله فلا ينهاهم وربما تبسم» أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه»(٢٦٠٦٢).
وسليمان بن داود وأبو سلمة الخزاعي أخرجهما أحمد (٢٨١٠، ٢١٠١٠).
وثم طرق ضعيفة منها متابعة أبي حنيفة لشريك.
• الخلاصة: كتب شيخنا مع الباحث/ محمد بن حسن الكدواني بتاريخ ١٤ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ٢٠/ ١٠/ ٢٠٢١ م: الخبر ثابت باسثناء رواية شريك. ا هـ.
وأقر ضعف لفظة كان يقرأ في الصبح بياسين.
وكتب شيخنا مع الباحث/ حسن بن محمد بن محمود المُقراني بتاريخ ١٦ ذي القعدة ١٤٤٢ موافق ٢٧/ ٦/ ٢٠٢١ م على ما أخرجه السراج في «مسنده» رقم (١٤١): حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ ثَنَا إِسْرَائِيلُ، وَحَدَّثَنَا أَبُو يحيى ابزاز ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى عَنْ إِسْرَائِيلَ عَنْ سِمَاكٍ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ سَمُرَةَ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقْرَأُ فِي صَلاةِ الْفَجْرِ الْوَاقِعَةَ وَنَحْوَهَا مِنَ السُّوَرِ.
• تابع إسرائل سفيان وهو الثوري أخرجه السراج (١٤٠) والبيهقي في «الكبرى»(٥٣٤٩) ثم أورد عددا من الطرق السابقة: يرجى مراجعة رواية سماك بن حرب عن جابر.