وتابع علي بن المديني جماعة - ابن أبي عمر والحُميدي وغيرهما - ووقع خلاف في بعض الطرق خارج الصحيح ولا يَضر، وصورته أنه زاد في السند بين عكرمة وأبي هريرة:(ابن عباس) كما في «العلل» وهو خطأ. وعلي بن حرب تارة أوقفه، وتارة أَدْخَل ابنَ عباس.
• والخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث محمد البسيوني إلى صحته من مسند أبي هريرة، كما عند البخاري.
٤ - قال ابن أبي عاصم في «السُّنة» رقم (٥٢٧): حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ، حَدَّثنا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ،