للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم انتهى مع الباحث: عاصم بن محمود القليعي الرفاعي بتاريخ (١٢) جمادى الأولى (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٦/ ١١/ ٢٠٢٣ م): فقال احكم على السند وعبد الله بن عبد الله الرازي نقبل حديثه ما لم ينتقد.

والمتن به ما يقلق أنه تضمن النهي عن الصلاة في مبارك الإبل وهذه معارضه وهل كلام البزار يتألق أو لا هذا هو الوجه عندنا.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٢/ ١٥٣): وَسُئِلَ عَنِ الصَّلَاةِ فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ، فَقَالَ: «صَلُّوا فِيهَا فَإِنَّهَا بَرَكَةٌ» وأن إسناده صحيح.

ثم طَلَب شيخنا من الباحث: أحمد بن شفيق، بتاريخ الأحد (٦) شعبان (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٦/ ٢/ ٢٠٢٣ م) تحرير لفظ: «فَإِنَّهَا بَرَكَةٌ».

• سَبَق في «سلسلة الفوائد» (٢/ ٣٠٧) حديث الدندنة وأنه مُعَل، لكن له شاهدان:

أحدهما: من حديث سُليم الأنصاري ، أخرجه أحمد.

والثاني: زيادة في قصة معاذ من مَخرج متسع عند أبي داود (٦٧٣)، وسندها صحيح.

وانتهى شيخنا مع الباحث محمد بن صلاح المنياوي، بتاريخ (١) رمضان (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٣/ ٣/ ٢٠٢٣ م) إلى صحته لشواهده.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٢/ ٤٢٧) حديث: «مَنْ نَسِيَ صَلَاةً فَلْيُصَلِّهَا إِذَا ذَكَرَهَا، لَا كَفَّارَةَ لَهَا إِلَّا ذَلِكَ» قَالَ قَتَادَةُ: وَ ﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي﴾ [طه: ١٤] وأن الآية مُدرَجة.

<<  <  ج: ص:  >  >>