للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يبحث ثم كتب مع الباحث بتاريخ (٧) ربيع الآخر (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٣/ ١٠/ ٢٠٢٣ م) على ترجمة سعيد بن جمهان: الغريب من حديثه يتقى والموافق لعمومات الشريعة يقبل. جمعًا بين الأقوال (١). والله أعلم.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٤/ ١٣٦): «لَيْسَ مِنَّا مَنْ حَلَفَ بِالْأَمَانَةِ، وَمَنْ خَبَّبَ عَلَى امْرِئٍ زَوْجَتَهُ أَوْ مَمْلُوكَهُ فَلَيْسَ مِنَّا» وأن شيخنا كَتَب: حسنٌ. ثم عَرَضه الباحث محمود بن صبحي بن نمر المنياوي، بتاريخ (٢٢) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٧/ ٩/ ٢٠٢٣ م) فكَتَب: سند صحيح.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٤/ ٣٢٧): «عَلَيْكُمْ بِهَذَا الْبَيَاضِ، فَيَلْبَسُهُ أَحْيَاؤكُمْ»، وَقَالَ رَوْحٌ: «فَلْيَلْبَسْهُ أَحْيَاؤُكُمْ، وَكَفِّنُوا فِيهِ مَوْتَاكُمْ؛ فَإِنَّهُ مِنْ خَيْرِ ثِيَابِكُمْ»

ثم عَرَضه الباحث أحمد بن عبد الباسط الفيومي، فكَتَب شيخنا بتاريخ (١٦) رجب (١٤٤٤ هـ) الموافق (٧/ ٢/ ٢٠٢٣ م) بعد انتهاء معرض الكتاب: الصواب المنقطع. والله أعلم.

وهل سَمِع أبو قِلابة من سَمُرة؟

هل رَوَى أحد أصحاب «الصحيحين» شيئًا لأبي قلابة عن سمرة.

ثم انتهى في النظرة الإجمالية إلى حديث سمرة وابن عباس وابن عمر، فقال اكتب: كل طرقه فيها مقال.


(١) أي في ترجمة الراوي.

<<  <  ج: ص:  >  >>