للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ليس بالقوي. وقال النسائي: ليس بالقوي.

وضَعَّفه شيخنا مع الباحث إسماعيل بن موسى.

ثم بَحَثه الباحث فاروق بن فاروق الحسيني، بتاريخ (١٥) جمادى الأولى (١٤٤٤ هـ) الموافق (٨/ ١/ ٢٠٢٣ م) فأضاف:

١ - أن ميمون بن زيد خالف ابنَ المبارك في السند، فأبدل سليمانَ الأحول بسليمان بن الربيع، وأبدل أبا هريرة بابن عمر. وفي السند إلى ميمون وهبُ بن يحيى بن زِمام مجهول، أخرجه البزار كما في «كشف الأستار» (٢٨٨) والطبراني في «الكبير» (١٣٦٢١).

٢ - لم يروه عن العباس بن عتبة إلا إسماعيل بن عياش، ولم يتابعه أحد، إنما رواه عن إسماعيل بن عياش اثنان:

١ - عبد الله بن صالح، أخرجه ابن شاهين في «الترغيب» (٤٦٢).

٢ - عاصم بن علي وعنه جماعة، أخرجه أبو عبيد في «الطهور» (٧٠) والعقيلي في «الضعفاء» (٣/ ٣٦٢).

٣ - والحسن بن ذكوان مُختلَف فيه، وهو إلى الضعف أقرب، وقد عنعن في كل الطرق.

وقال الدارقطني في «الغرائب والأفراد» (٥٢٦٥): غريب من حديث سليمان الأحول … تفرد به الحسن بن ذكوان وعنه ابن المبارك.

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٧/ ١٠٩) حديث: جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ قَالَ: سُئِلَ نَبِيُّ اللهِ ، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيَنَامُ أَهْلُ الْجَنَّةِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ : «النَّوْمُ

<<  <  ج: ص:  >  >>