للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أَخُو الْمَوْتِ، وَأَهْلُ الْجَنَّةِ لَا يَنَامُونَ».

وأنه معل بالإرسال ثم أكد النتيجة مع الباحث أبي هند عادل أبو زيد بتاريخ (٦) جمادى الأولى (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٠/ ١١/ ٢٠٢٣ م): وقال لي أضف إجمالا: هل روايات العراقيين عن المدنيين فيها مشاكل أو لا؟

تنبيه: أعله بالإرسال أبو حاتم كما في «العلل» (٢/ ٢١٩) وقال: الصحيح ابن المنكر عن النبي ليس فيه جابر. والدارقطني في «العلل» (٣٢١٥) فقال: عن ابن المنكدر مرسلا وهو الصواب.

وصححه الشيخ الألباني في «الصحيحة» (٣/ ١٦١) وضعفه في «المشكاة» (٣/ ١٥٧٣).

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٧/ ١٧٢ - ١٧٤) ما أخرجه أحمد في «مسنده»، رقم (٣٠٣٢): حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ كَانَ فِي بَيْتِ مَيْمُونَةَ، فَوَضَعْتُ لَهُ وَضُوءًا مِنَ اللَّيْلِ. قَالَ: فَقَالَتْ مَيْمُونَةُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَضَعَ لَكَ هَذَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ. فَقَالَ: «اللَّهُمَّ فَقِّهْهُ فِي الدِّينِ، وَعَلِّمْهُ التَّأْوِيلَ».

فاختار شيخنا تحسين إسناده مع الباحث محمد بن شرموخ، بتاريخ (٢٠) صفر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٥/ ٩/ ٢٠٢٣ م).

• سبق في «سلسلة الفوائد» (٧/ ٣٠٠) من طريق عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : «مُرُوا أَوْلَادَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ».

<<  <  ج: ص:  >  >>