٢ - قول الترمذي في «سننه»(٣٥٩٢): هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه.
٣ - صلته بآل عمر بن الخطاب ﵁.
• وقرائن التضعيف:
١ - قد قيل إن روايته عن جميع الصحابة مرسلة حكاه في التهذيب قاله العلائي في «جامع التحصيل»(ص: ٢٤٩).
٢ - بعد المسافة بين وفاتيهما فتوفي عون قبل سنة (١١٠ - ١٢٠) وتوفي ابن عمر سنة (٧٣ - ٧٤).
٣ - قول أبي نعيم في «الحلية»(٤/ ٢٦٤): غريب من حديث عون لم يروه عنه إلا أبو الزبير تفرد به عنه الحجاج.
وانتهى شيخنا مع الباحث/ أبي عائشة محمد بن جمال الجيزاوي بتاريخ ٢٧/ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ٢/ ١١/ ٢٠٢١ م: إلى أن علته الطعن في سماع عون وأنه ليس من أصحاب بن عمر المشهورين.
ثم ناقشه الباحث بتاريخ ٢ ربيع آخر ١٤٤٣ موافق ٧/ ١١/ ٢٠٢١ م فقال اكتب: رجاله ثقات وقد اختلف في سماع عون من ابن عمر فالله أعلم.