للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

هذا ولقد سميت كتابي هذا:

حُسْنُ التَّنَبُّهِ لمَا وَرَدَ فِي التَّشَبُّهِ

وقسمته - بين فاتحته، وخاتمته، وفي كَنف مقدمته، ولاحقته - إلى قسمين، وجعلته على ضربين:

* القسم الأول: فيمن ورد الأمر بالتشبه بهم، والاقتداء بهداهم، وهديهم.

* والقسم الثاني: فيمن ورد النهي عن التشبه بهم، واتباع طرقهم.

<<  <  ج: ص:  >  >>