إِنْ تَجِدْ غَيًّا عَرانِي ... فَهْوُ فِيْ التَّحْقِيْقِ رُشْدُ
لا بِرَحْبِ الدَّهْرِ صَبًّا ... لِيْ إِلَىْ الْمَحْبُوْبِ وَجْدُ
فَهْوَ مَوْلايَ وإِنِّيْ ... بَيْنَ أَقْرانِيْ لَعَبْدُ
عِنْدَهُ قَلْبِيْ وَإِنِّيْ ... لَيْسَ لِيْ وَاللهِ عِنْدُ
وَلَهُ أَمْرِيْ وَكُلِّي ... قَبْلَ تَبْرِيْحِيْ وَبَعْدُ
يا حَبِيْبِيْ جُدْ بِهِ لِيْ ... إِنَّ شَوْقِيْ لا يُعَدُّ
* تتمة:
قال الله تعالى: {كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ (١٨) وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ (١٩) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (٢٠) يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ} [المطففين: ١٨ - ٢١].
قال قتادة رحمه الله تعالى: عليّون فوق السماء السابعة عند قائمة العرش اليمنى.
{كِتَابٌ مَرْقُومٌ} [المطففين: ٢٠]؛ قال: رقم لهم بخير.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute