- وترك الوفاء بالنذر ما لم يكن في معصية، فلا ينعقد من أصله.
- وترك كفارة اليمين وغيرها.
- وترك قضاء رمضان حتّى يدخل رمضان آخر.
- وتقدم رمضان بصوم يوم أو يومين.
- والصوم بعد نصف شعبان إِلَّا ممّن له عادة أو قضاء.
- وترك تسوية القاضي بين الخصمين في الإذن لهما بالدخول، والقيام لهما، واستماع كلامهما، وطلاقة الوجه، ورد السّلام، والمجلس، واتهام الخصم بأن يشهد عليه.
- وإعانة المبطل؛ ولو بالمشي معه.
- وإعانة كلّ ذي صغيرة عليه، والرضا بها، والسكوت عن إنكارها ما لم يخش ضررًا.
ولا حصر للصغائر فيما ذكرنا، لكنه معظمها.
* تَنْبِيهٌ:
روى أبو نعيم عن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: سمعت النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - يقول:"لا تنظُرُوا فِي صِغَرِ الذُّنُوبِ، وَلَكِنِ انْظُرُوا عَلى مَنِ اجْتَرَأْتُمْ"(١).