وقد قلت في سنة ثمان وتسعين وتسع مئة قصيدة بائية في مدح الأولياء، والتحذير من الإنكار عليهم، والترغيب في حبهم مع الإشارة إلى خفائهم، والتلميح بالحديث المذكور، والاقتباس للحديث المتقدم "الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ"(١)، وقد أحببت إثباتها هنا وهي:[من المجتث]
كَمْ مِنْ وَلِي خَفِيٍّ ... إِلَيْهِ لا يُتَنبَّهْ