الإحرام مع الإمام، والصف الأول، وإتمام الصف، وتسوية الصفوف، والتراص فيها، والصلاة في أوائل الأوقات، والمدوامة عليها، وعلى رواتبها، ونوافلها، والإكثار من النوافل، وعدم إخلاء البيت منها، والتبكير إلى حضور الجمعة، والاغتسال لها، وللعيدين، والتطيب، والتزين بالبياض في الجمعة، وفي كل وقت إلا العيدين فبأحسن الثياب، وصلاة الكسوف والخسوف، والاستسقاء إن احتيج إليه، والاستصحاء كذلك، وسجود الشكر لهجوم نعمة، أو اندفاع نقمة، أو رؤية مبتلى مع الإظهار لمن بَلِيَّتُه في دينه، والإخفاء عمَّن بَلِيَّتُه في بدنه ونحوه، وعدم إخلاء الليل من القيام، ولو ركعتين، وتأخير الوتر إن لم يخف فواته، والسواك عرضًا بكل خشن طاهر إلا الأصبع وما يضر -وخصوصًا بالأراك، وخصوصًا عند القيام من النوم، وإلى الصلاة، وعند تغير الفم -، وسائر خصال الفطرة كالختان، والاستحداد، وتقليم الأظفار، وغسل البراجم، ونتف الإبط، وقص الشارب، وإعفاء اللحية، وإخراج الزكاة، وإظهارها، وإخفاء صدقة التطوع، وترك المن بالصدقة، والهبة، وتقديم الأقارب والجيران والأتقياء بالصدقة، وصيام رمضان، والأيام الفاضلة كالأشهر الحرم -خصوصًا عشر ذي الحجة، والمحرم الأولين، وشعبان، وست من شوال، والأيام البيض، والخميس، والاثنين- والتنزه عن الصوم في الأيام المنهي عن الصوم فيها كالعيدين، وأيام التشريق، وعن إفراد الجمعة بصيام، وليلتها بقيام، وعن تقديم رمضان بصوم يوم، أو أكثر بعد نصف شعبان إلا لمن وصَلَه بما قبله، أو وافق عادة له، والسحور، واستحباب الفطر، والسحور على تمر، أو لبن، أو