للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَكَمْ أَبْدَىْ لَهُمْ تَصْنِيْفَ عِلْمٍ ... بِهِ قَدْ شادَ رَبْعاً غَيْرَ خَاوِيْ

فَـ (ـروْضَتُهُ) الَّتِيْ زَهُرَتْ بِزَهْرٍ ... يَفُوْقُ الزَّهْرَ لا لاوٍ وَذَاوِيْ

وَفِيْ (الْمِنْهَاجِ) كَمْ أَبْدَىْ عُلُوْماً ... وَلِمْ لا وَهْوَ لِلتَّحْقِيْقِ حَاوِيْ

(دَقَائِقُهُ) زَهَتْ وَلَهَا نَظِيْرٌ ... لِرَوْضَتِهِ رَوَاها كُلُّ رَاوِيْ

وَفِيْ (شَرْحِ الصَّحِيْحِ لِمُسْلِمٍ) كَمْ ... لِدَاءِ الْجَهْلِ بَيَّنَ مَا يُدَاوِيْ

(كِتَابُ الْمُبْهَمَاتِ) وَ (أَرْبَعُوْهُ) الَّـ ... ـتِيْ يَأْوِيْ إِلَيْهَا كُلُّ آوِيْ

وَفِي (الأَذْكَارِ) كَمْ مِنْ مُنْجِيَاتٍ ... لِمُتَّبعِ السَّبِيْلِ مِنَ الْمَهَاوِيْ

وَ (آدَابُ الْفَتَىْ) الْمُفْتِيْ (رِياضٌ) ... إِلَيْهَا الصَّالِحُوْنَ الْغُرُّ تَاوِيْ

وَفِيْ (الإِرْشادِ) كَمْ أَبْدَىْ رَشَاداً ... لِمَنْ لِصِنَاعَةِ التَّحْدِيْثِ هَاوِيْ

<<  <  ج: ص:  >  >>