وَ (مُخْتَصَرٌ) نَفِيْسٌ مِنْهُ أَيْضًا ... (كِتَابَ خُلاصَةِ الأَحْكامِ) حَاوِيْ
وَألَّفَ بَعْضَ (شَرْح لِلْبُخَارِيْ) ... وَ (لِلتَّنْبِيْهِ شَرْحاً) غَيْرَ نَاوِيْ
وَبِـ (الْبُسْتَانِ) خَتْمُ السِّرِّ يَحْلُوْ ... فَخُذْ بِالْعِلْمِ وَاطَّرِحِ الدَّعَاوِيْ
وَإنَّ لَهُ سِوَىْ مَا قَدْ ذَكَرْنَا ... كَمَا قَدْ قَالَهُ الشَّمْسُ السَّخَاوِيْ
إِلَىْ الْخَمْسِيْنَ قَدْ وَصَلَتْ وَإِنَّا ... لَنُلفِيْهَاَ كَثِيْرَاتِ الْجَدَاوِيْ
وَنَجْمُ الدّيْنِ نَاظِمُهَا عُقُوْدًا ... يَفُوْقُ ضِيَاؤُهَا النَّجْمَ السَّمَاوِيْ
وَبَدْرُ الدّيْنِ وَالِدُهُ وَعَنْه ... رَوَاها وَهْوَ لَيْسَ لَهُ مُسَاوِيْ
عَنِ الْبُرْهَانِ وُهْوَ عَنِ الْقِبَابِيْ ... تَلَقَّاهَا بِثَبْتٍ وَهْوَ رَاوِيْ
عَنِ الشَّيْخِ ابْنِ خَبَّازِ الْمُزَكَّىْ ... لَدَىْ الْعُلَمَاءِ عَنْ وَصْمِ الْمَسَاوِيْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute