(١) فللمسافر التطوع وهو متوجه إلى مقصده. (٢) فمن اشتبهت عليه القبلة لظلمة أو غيم أو حبس مثلا اجتهد في القبلة وصل إلى الجهة التي ظنها القبلة وصحت صلاته للضرورة وإدراكا لفضيلة الوقت وكثرة الثواب. (٣) الأول بسند صحيح والثاني بسند غريب. (٤) أي قالت اليهود والنصاري ونحوه ممن يعتقد أن الملائكة بنات الله اتخذ الله ولدًا قال تعالى سبحانه تنزيها له عن الولد بل له ما في السموات والأرض خلقا وملكا وعبيدًا، والملكية تنافي الولادة. كل له قانتون طائعون. (٥) هؤلاء طائفة كفروا بالبعث ﴿إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ (٣٧)﴾، ﴿وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ﴾ فرد الله زعمهم بقوله ﴿بلى﴾ سيبعثه وعدا عليه حقًّا. (٦) إن كل من في السموات والأرض إلا آتي الرحمن عبدًا لقد أحصاهم وعدهم عدًا.