(٢) وهو المتعين لأنه ﷺ معصوم من الخطأ في التشريع، قال الله تعالى: ﴿وما ينطق عن الهوى﴾. (٣) بسند صحيح.
الركوع والتسبيح فيه (٤) ما ورد في بيان الركوع الكامل والتسبيح المطلوب فيه. (٥) لعدم إتيانه بالطمأنينة الواجبة فيهما، فكأنه كان ينقر نقر الغراب. (٦) هذا صريح في كفره، ولكن المراد منه التهويل. (٧) أي جماعة، وهم سهل بن سعد وأبو أسيد ومحمد بن مسلمة. (٨) وضعهما على ركبتيه كأنه قابض عليهما، وفي رواية: وبعَّد مرفقيه عن جنبيه. (٩) هصر بفتحات وظهره مفعول، أي أماله مع استوائه مع رقبته من غير تقويس، ولفظ مسلم كان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه ولكن بين ذلك. (١٠) من الركوع. (١١) الفقار كسحاب عظام الصلب، والمراد إذا رفع من الركوع استوى قائمًا. (١٢) أي فإذا سجد لم يلصق ذراعيه بالأرض ولا بجنبيه بل يجافيهما. (١٣) بوضع بطون الأصابع على الأرض. (١٤) فالجلوس في التشهد الأول وبين السجدتين على اليسرى وتنصب اليمين، وهذا هو الافتراش لافتراشه اليسرى. (١٥) وإذا جلس في التشهد الآخر قعد على مقعدته ونصب رجله =