(١) من حضره النزع. (٢) أي ذكروا من حضره الموت بلا إله إلا الله بأن تقولوها برفع صوت فيسمعكم فيقولها، فتكون خاتمة كلامه في الدنيا فإنها تهدم ما قبلها من الخطايا، وإذا قالها مرة يترك، فإن تكلم بعدها بكلام آخر ذكرت ثانيا برفع صوت حتى ينطق بها، والأمر بالتلقين للوجوب أو الندب المؤكد. (٣) في الدنيا. (٤) من غير عذاب، ولمسلم: ما من عبد قال لا إله إلا الله ثم مات على ذلك إلا دخل الجنة. (٥) أي المحتضر وأو للتنويع. (٦) وأحسنه الدعاء للمريض وللميت فإنه حينئذ مجاب. (٧) أخلفنى خيرًا منه. (٨) بدل من لفظ من، فلما قالت هذه الدعوة أجابها الله وطلبها النبي ﷺ وتزوجها، وهو خير من أبى سلمة بل من كل الناس. (٩) بعد موته. (١٠) أي بقى مفتوحًا. وروى بنصب بصره أي شق الميت بصره بنظره إلى الروح فلا يرتد إليه طرفه. (١١) أي النبي ﷺ. (١٢) ينظر أين يذهب الروح. وفيه أن الروح يذكر كما أنه يؤنث. (١٣) بالدعاء على أنفسهم حزنًا على موت رجل البيت. (١٤) الباقين: أي كن خليفة عنه في=