(٢) أي ما هذه البركة التى هي رخصة التيمم عند فقد الماء بأول بركاتكم على الأمة بل بركاتكم كثيرة. (٣) أي أقمناه. (٤) ضاعت. (٥) وكان رئيسهم أسيد بن حضير. (٦) لعدم وجود الماء. (٧) على وجه الاستفتاء. (٨) ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ﴾ - إلى أن قال - ﴿فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا﴾.
الفصل الثاني في أسبابه (٩) هي فقد الماء أو الخوف من استعماله لشدة برد أو مرض. (١٠) بالتصغير. (١١) أي مع الجماعة. (١٢) أي التراب الطاهر فتيمم به. (١٣) في إباحة الصلاة وإجزائها. (١٤) أي التراب الطاهر. (١٥) أي يتيمم به فإنه مطهر له كالماء. (١٦) بسكون لام الأمر من الإمساس، أي فليتطهر به، وفيه بطلان التيمم إذا وجد الماء سواء أكان في صلاة أم لا. (١٧) أي استعمال الماء إذا وجد فرض وثواب كثير، والخيرية لا تنافى الفرضية. (١٨) بسند صحيح.