(١) يتنظف، ويبالغ في النظافة من حلق العانة ونتف الإبط وقص الأظفار والشارب. (٢) بالضم والفتح ما يطلي به الشعر عند تسريحه وربما كان فيه طيب، ففيه إشارة إلى تسريح الشعر إن كان. (٣) امرأته أو الطيب الذي في بيته. (٤) إلى المسجد، ولأحمد: ثم يمشي وعليه السكينة. (٥) ليجلس بينهما فربما تألما، ولا سيما في شدة الحر إلا بإذنهما. (٦) بضم أوله وفتحه قليلا. (٧) شرع في الخطبة حتَّى ينتهي. (٨) ما بين جمعته الحاضرة والتي قبلها. (٩) في حديث مسلم. (١٠) فالتجمل بحسن الملابس مندوب، وأفضل الألوان الأبيض كما يأتي في الكفن. (١١) فهو مكروه إلا للإمام وأهل الفضل والصلاح فلا كراهة، وسيأتي في آداب من يحضر الجمعة أوسع من هذا.
فضل المشي إلى الجمعة (١٢) على قدميه إن كان يطيقه، وإلا فالركوب مندوب. (١٣) بالتشديد وعدمه. (١٤) تأكيد كقوله ومشي ولم يركب الآتي. أو المراد غسل رأسه بما اشتمل عليه من شعور وضفائر، واغتسل أي في باقى جسمه لحديث أبي داود: من غسل رأسه يوم الجمعة واغتسل. أو المراد غسل أهله بوقاعهم واغتسل هو. (١٥) بالذهاب للجمعة، وابتكر تأكيد ليسمع أول الخطبة. (١٦) لاحتساب آثاره، وإن كان في الركوب من ذلك إلا لضعف، فهو كالمشي. (١٧) لم يتكلم وقت الخطبة بشيء.