(١) أي بعد التسبيح أو قبله. (٢) زاد في رواية: وما استقلت به قدمي لله رب العالمين. (٣) زاد في رواية: يتأول القرآن فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا. (٤) بالضم أكثر من الفتح هما اسمان الله تعالى، والسبوح المبرأ من النقائص، والقدوس المطهر أي ركوعي للسبوح القدوس. (٥) هو جبريل أو غيره. (٦) التسبيح ثلاثًا أدناه أي أدنى الكمال كقوله فقد تم ركوعه أي تم كماله. (٧) وقال إنه مرسل وقال الترمذي منقطع، ولكنه مؤيد بالصحاح الدالة على التسبيح في الركوع والسجود، وسيأتي حكمه في تسبيح السجود، والله أعلم.
الرفع من الركوع والحمد فيه (٨) تقدم في حديث أبي حميد، فإذا رفع من الركوع استوى حتى يعود كل فقار مكانه، والمراد عاد إلى الحال التي كان عليها في قيامه، واطمأن بين الرفع والهوى للسجود، وهذا واجب لابد منه لحديث أصحاب السنن الصحيح: لا تجزئ صلاة لا يقيم فيها الرجل صلبه في الركوع والسجود. فمن لم يعتدل=