(١) أي الركوع. (٢) فقولها في حال الرفع من الركوع. (٣) أي سلم النبي ﷺ من الصلاة. (٤) الرجل الذي قال ربنا ولك الحمد. (٥) يتسابقون إلى كتابتها لعظم شأنها، يفهم منه أن هناك ملائكة يكتبون الأعمال سوى الكتبة، وفيه عناية كبرى بصالح الأعمال قال تعالى: ﴿إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه﴾. (٦) أي عقبها. (٧) أي يا الله يا ربنا. (٨) عطف على مقدر وهو استجب أو حمدناك أو عبدناك ولك الحمد، وفي بعض الروايات ربنا لك الحمد بدون واو. (٩) صريح في حمد الملائكة بعد قول الإمام سمع الله لمن حمده. (١٠) كناية عن كثرة العدد حتى لو قدر أجسامًا لملأ هذه الأماكن. (١١) بعد السموات والأرض وهو ما تحت الثرى وما فوق الكرسي والعرش، فكأنه قال أحمدك حمدًا يملأ الملك والملكوت. (١٢) بنصب أهل على النداء أي يا أهل، ويجوز الرفع أي أنت أهل الثناء وهو الوصف بالجميل، والمجد: العظمة ونهاية الشرف. (١٣) خبر أحق وكلنا لك عبد اعتراض بينهما. (١٤) بالرفع فاعل ينفع وهو بفتح الجيم الحظ والمال والجاه فلا يغني شيء من ذلك عن عذاب الله،=