(١) بالتسليم منها. (٢) سيأتي لفظه في الحديث الثاني. (٣) أي الأمان، فأنت الذي تؤمن من تشاء من الخوف. (٤) أحيانًا، وإلا فقد ورد أنه كان يمكث في مصلاه حتى تطلع الشمس. (٥) هو زيد بن حارثة وليس له حديث إلا هذا. (٦) بالنصب صفة للفظ الله، وبالرفع بيانًا أو بدلا للفظ هو. (٧) أرجع إليه، وهو عطف على المضارع المأخوذ من استغفر. (٨) صغائر ذنوبه، أو كلها إذا أخلص في قوله. (٩) صف القتال، والفرار من الصف كبيرة، لأنه سبب في انحلال وحدة الجيش. (١٠) بسند صالح. (١١) وكان طلب منه ذلك وهو أمير المؤمنين. (١٢) فلا راد لعطائك ولا معطى سواك ولا حافظ من عقابك. (١٣) وزاد أبو داود في رواية: لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، ولا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله لا نعبد إلا إياه له النعمة والفضل والثناء الحسن. (١٤) كلمات تقال عقب الصلاة.