(٢) منهم أبو ذر وأبو الدرداء. (٣) جمع دثر كشرط، وهو المال الكثير، أو الكثير من كل شيء. (٤) فهم يعملون كأعمالنا، ويزيدون علينا بثمرات أموالهم من الصدقة والعتق ونحوهما. (٥) أي أعلمنا. (٦) تنازعه الأفعال الثلاثة قبله ولفظ البخارى: تسبحون وتحمدون وتكبرون. والعمل عليها، والظاهر أنه يجوز جمعها في لفظ واحد كقوله: سبحان الله والحمد لله والله أكبر ثلاثًا وثلاثين. ولكن الأحاديث قبل وبعد تصرح بإفراد كل بالعدد كما صرحت بجعل التكبير أربعًا وثلاثين، فينبغى اعتباره. (٧) الراوى عن أبى هريرة. (٨) ويمنعه من يشاء وليس ذلك بيدى قال تعالى: ﴿نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا﴾. (٩) وللطبرانى: كان النبي ﷺ إذا صلى الصبح، قال وهو ثانى رجليه: سبحان الله وبحمده وأستغفر الله إنه كان توابا سبعين مرة. ثم يقول: سبعين بسبعمائة.