التحقيق أن الإيمان يزيد وينقص ويقوي ويضعف، فإن الآية والحديثين بعدها صرحت بذلك، ولأن الإيمان هو التصديق والأعمال الصالحة. (١) خافت من هيبة الله تعالى. (٢) هو ما أنكره الشارع وحرمه كالزني وشرب الخمر. (٣) فليمنعه بقوته على سبيل الوجوب إن أمكنه ولم ينله ضرر وإلا فعلى سبيل الندب. (٤) كقوله: ارجع عن هذا فإنه حرام يغضب الله ورسوله. (٥) أي فلينكر بقلبه بينه وبين ربه كقوله: إن هذا منكر لا يرضيك ولا أرضاه يا رب. (٦) أي صاحب الدرجة الأخيرة ضعيف الإيمان وإلا فقوى الإيمان ينكر ولا يبالي بما يناله، للحديث الآتي: أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر. (٧) حينما نظرت إليها في ليلة المعراج. (٨) فصيحة بليغة. (٩) أي السب والطعن. (١٠) الزوج، تستر نعمه ولأقل شيء تقول المرأة لزوجها: ما رأيت منك خيرًا قط. (١١) وما علمت مخلوقًا ناقصًا في عقله ودينه أكثر غلبة للرجل ذي اللب أي العقل من النساء. (١٢) فشهادة المرأتين بشهادة رجل، قال تعالى: فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان من ترضون من الشهداء. (١٣) بسبب الحيض.