(١) أي اعمل بسنته. (٢) بأسانيد صالحة، نسأل الله صلاح الحال في الحال والمآل آمين والحمد لله رب العالمين.
الباب الثالث في الدعاء (٣) في بيانه وفضله ومزاياه وآدابه، أما معناه: فهو العبادة وهو الكثير في القرآن كما في الحديث الأول، ويطلق الدعاء على الطلب كما في بقية الأحاديث الآتية وهو المراد هنا. (٤) الدعاء هو: الالتجاء إلى الله تعالى في دفع المكروه وطلب المحبوب وهو أفضل أنواع العبادة لأنه مخها وخالصها ويلطف القضاء ويرد البلاء، والإكثار منه موجب للإجابة ومحبة الله تعالى. (٥) فالدعاء في الآية مفسر بالعبادة وسبق هذا في سورة غافر. (٦) بسند صحيح. (٧) لإشعاره بالعجز والافتقار إليه تعالى والاعتراف له تعالى بأنه وحده الفاعل المختار جل شأنه وعلا. (٨) بسند صحيح. (٩) المخ يطلق على الرأس، =