(١) أي ما ورد في حلها وبيان تقسيمها. (٢) ﴿واعلموا أنما غنمتم من شيء﴾ أخذتموه من الكفار في غزوهم ﴿فأن لله خمسه وللرسول﴾ بأمر فيه بما يشاء ﴿ولذي القربى﴾ قربى النبي ﷺ من بني هاشم وبنى المطلب ﴿واليتامي﴾ أطفال المسلمين الفقراء ﴿والمساكين﴾ فقراء المسلمين ﴿وابن السبيل﴾ المنقطع في سفره من المسلمين، فللنبي ﷺ ولهذه الأصناف الأربعة خمس الغنيمة والأربعة الأخماس الباقية للمجاهدين لأن الحرب والغنيمة من مجهودهم ﴿وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا﴾ محمد ﷺ ﴿يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ﴾ في يوم بدر ﴿وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ ومنه نصركم مع قلتكم وكثرتهم. (٣) أراد أن يغزو، نبي قيل إنه يوشع بن نون ﵇. (٤) لم يدخل بها. (٥) حوامل من الإبل وكذا البقر وهو ينتظر ولادتها، فلم يسمح لهؤلاء بالجهاد لانشغالهم فلا ثبات لهم. (٦) من القرية التي يريد فتحها. (٧) أي خيانة.