(٢) في عسرنا ويسرنا. (٣) وفي نشاطنا وكراهتنا. (٤) ولو آثروا غيرنا علينا. (٥) أي أمر الخلافة لا ننازعهم فيه. (٦) لا نبتعد عن قول الحق مخافة اللوم. (٧) صريحا، يفعلونه أو يأمرون به. (٨) لكم عليه دليل من الكتاب أو السنة، وحينئذ لا سمع لهم ولا طاعة لهم، بل نقاتلهم حتى رجعوا إلى دين الله تعالى. (٩) على قدر طاقتك، فاتقوا الله ما استطعتم. (١٠) ﴿يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا جَاءَكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ﴾، الآية. (١١) هي له حلال. وستأتي البيعة على سعة إن شاء الله في كتاب الإمارة.
(الباب السادس في الاعتصام بالكتاب والسنة) (١٢) أي تمسكوا بشرع الله. (١٣) واتفقوا ولا تختلفوا تنجوا من المخاوف وتفوزوا بسعادة الدارين.