(١) الجهاد: قتل الكفار لنصر الإسلام وإعلاء كلمة التوحيد، ويطلق على جهاد النفس والشيطان وهو أعظم الجهاد، والجهاد بالمعنى الأول فرض كفاية وقد يكون فرض عين إذا دخل الكفار بلادنا، وستأتي الغزوات إن شاء الله. (٢) ومنه ﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (١١١)﴾. (٣) حقًّا على الله: فضلا وكرما لا وجوبًا فإن الله لا يجب عليه شيء. (٤) أراه بالضم: أي أظنه.