(١) العرج كالفرج: اسم مكان. (٢) أي الشعر. (٣) أو للشك وسماه شيطانا لأنه كان كافرا أو كان الغالب عليه الشعر أو كان شعره من المذموم والله أعلم.
والنبي ﷺ قاله متمثلا (٤) أي بقول عبد الله بن رواحة لا إنشادا منه ﷺ. (٥) فعثر أي سقط وسال دم إصبعه. (٦) فما أنت بشيء إلا بقليل دم في سبيل الله تعالى. (٧) أي من لم تطلب منه. (٨) بسند صحيح. (٩) لبيد - كعبيد - ابن ربيعة بن عامر العامري الصحابي من فحول الشعراء أنشد شعرًا وفيه: * ألا كل شيء ما خلا الله باطل * أي كل شيء فإن وزائل إلا الله تعالى، فهذه أصدق ما قاله شاعر لأنها كقوله تعالى " ﴿كل من عليها فإن﴾ " وتمام البيت: وكل نعيم لا محالة زائل. (١٠) أمية هذا كان من عظماء شعراء الجاهلية وكان غواصًا على المعاني معنيًا بالحقائق وكان أكثر شعره في التوحيد وكاد أن يسلم فيه لأنه أدرك أول الإسلام ولكنه لم يوفق له وكان النبي ﷺ يستحسن شعره كما سيأتي في حديث عمرو بن الشريد في إنشاد الشعر بين يديه ﷺ.