(٢) مصغر جارية، وكان اسمها برة، فسماها النبي ﷺ جويرية، وهى بنت الحارث إحدى أمهات المؤمنين. (٣) وكانت تسبح الله بنوى بين يديها. (٤) أي بقدر ما يرضيه. (٥) أي بقدر عرشه. (٦) أي بعدد كلماته، وهذه الصيغة أكثر عددًا من أي صيغة، فتنبغى المحافظة عليها في الركوع والسجود، وبعد كل صلاة أربع مرات، والقبول بيد الله تعالى. (٧) لامه للابتداء أو للقسم، وفيه أن من أحب شخصًا ينبغى إعلامه بمحبته. (٨) أي باللسان، وشكرك بالقلب والجنان، وحسن عبادتك بالجوارح والأركان. (٩) بسند صحيح. (١٠) المعوذات هي قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس للفظ الترمذى: أمرنى رسول الله ﷺ أن أقرأ بالمعوذتين في دبر كل صلاة. فيكون المراد من الجمع اثنتين أو ما يعم الإخلاص والكافرون تغليبًا.