(٢) ينادي بالآتي. (٣) أي أحرقتك وليس عتقه واجبا عليه لهذا ولكنه أعتقه أملا في العفو عنه وفي إرضاء الله ورسوله ﴿إن الحسنات يذهبن السيئات﴾. (٤) ولفظ الترمذي "من قذف مملوكه بريئًا مما قال له أقام عليه الحد يوم القيامة إلا أن يكون كما قال". (٥) المراد التكثير دون التحديد، وإنما طلب العفو عنه كثيرا أملا في رحمة الله تعالى "ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء". (٦) الأولان بسندين صحيحين والثالث بسند حسن. (٧) فمن ارتاحت نفوسكم إليه فأبقوه وأحسنوا إليه وإلا فبدلوه بغيره ولا تعذبوا عباد الله فإن الله ينتصر لهم. (٨) ليس له إلا هذا الحديث. (٩) حسن الملكة - بفتحات - الصنيع مع الأتباع يمن وبركة لأنه إذا أحسن إليهم أحبوه وأخلصوا له وأتقنوا أعمالهم فنما ماله وحسن حاله بخلاف الحمق معهم فإنه تعب وخسران، وربما أدى إلى الهلاك لحديث الترمذي: لا يدخل الجنة سيء الملكة. (١٠) بسندين صالحين.