(٢) أيا كان الذنب، وهذا ترغيب في تلك الشهادة وإلا فهذا ونحوه لا يصل إلى الكبائر ولا حقوق العباد. (٣) وفي رواية أخرى لأبي داود من قال تلك الشهادة مرة أعتق الله ربعه من النار، ومن قالها مرتين أعتق الله نصفه، ومن قالها ثلاثًا أعتق الله ثلاثة أرباعه، ومن قالها أربعا أعتقه الله من النار أي إن اجتنب الكبائر وظُلم العباد كما سبق. (٤) كانوا في سفر. (٥) فإنها تكفيك من كل شيء وسبق في فضائل القرآن ما ورد في فضل هذه السور. (٦) لفظ الترمذي: ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة: باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات لم يضره شيء. (٧) الفالج بفتح لامه: استرخاء لأحد شقي البدن بسبب انصباب خلط بلغمي يفسد نظام البدن، نسأل الله السلامة آمين.