(٢) بسبب رجل قرشي قد تحصن بالكعبة. (٣) البيداء: الفلاة. (٤) المستبصر: المستبين للأمر القاصد له، والمجبور: المكره. (٥) بيانه في الحديث الذي بعده. (٦) فإذا نزل بقوم عذاب عم الصالح والطالح ولكنهم يبعثون في الآخرة كل على حسب عمله، وللصالح أجر ما أصابه في دنياه. (٧) ولكن البخاري هنا ومسلم في صفة الجنة. (٨) تقل البركة منه حتَّى تكون السنة كالشهر، والشهر كالأسبوع، والأسبوع كاليوم، واليوم الساعة، والساعة كاحتراق السعفة أي الخوصة. (٩) أي الصالح، وفي رواية: وينقص العمر أي النافع وها متلازمان. (١٠) الشح والبخل يعظم في قلوب أهل الدنيا. (١١) وكل هذا واقع الآن نسأل الله السلامة آمين. (١٢) لأن القاعد بعيد عن الفتنة والقائم على استعداد لاقتحامها وكذا القول فيما بعد. (١٣) من تطلع لها صرعته فيها. (١٤) الملجأ والمعاذ بالفتح والضم: الحصن، فمن وجد حصنًا يتحفظ به من الفتنة فليعتصم به.